top of page
follw us 
  • Twitter Basic Black
  • Facebook Basic Black
  • Black Google+ Icon
مقالات محدثه ومتنوعه

أغرب أسرار السجون الأمريكيه لمرعبه عليكم معرفتها ..!!

:أولا / السّجنَاءُ لايهابون الْحُرَّاسَ

ان فَكِرْتُم فِي السُّجُونِ سَتَجِدُونَهَا بَانَهَا اماكن مُرْعِبَهُ لَا تُرِيدُونَ ان تَتَوَاجَدُونَ فِيهَا يَوْمًا او حُتِّي تَدْخُلُونَ هَذَا الْمَكَانَ الْمُظْلِمَ الَّذِي يَشْكَلُ خَوَّفَا لدِيُّ الْكَثِيرِ مِنَ النَّاسِ وَلَكُنَّ سَبَّبَ الْخُوَّفُ لَا يَتَعَلَّقُ بِالسُّجُونِ نَفْسهَا وَلَا حُتِّي بِشَكْلِ او مُظْهِر السِّجْنِ او بِالْحُرَّاسِ وانما سَبَب الرهبه الَّتِي نَخَافُ مِنهَا فِي السُّجُونِ انما هِي رَاجَعَهُ للاشخاص الْمَسْجُونُونَ اِنْفَسْهُمْ فَهُمْ مِنْ جَعَلُوا السِّجْنَ مَكَان مُخِيف لانِهُ كماتعلمون ان مُعَظَّم الْمُجْرِمُونَ الْمَوْجُودُونَ بِالسِّجْنِ لِيُسَوَّ بِتِلْكَ البراعه مِنَ الاجرام وانما هُمْ اشخاص مُضْطَرِبُونَ نَفْسيا لَا يَمُّكُنَّ ابدا تُوَقِّعَ رُدُودُ افعالهم وَلَا افكارهم لِذَلِكَ تَجَدُّونَ الْعُنْفَ كُلُّ الْعُنْفِ مِنَ الاشخاص المجرومون والقتله الْمُتَواجِدُونَ هُنَاكَ وَهُمْ مِنْ جَعَلُوا السِّجْنَ مَكَان مُخِيف

 

:ثانيا / الخصوصيه فِي السُّجُونِ غَيْرَ مَوْجُودِهِ

ان كنْتُم تَعْتَقِدُونَ بَانَ السِّجْنُ ممكان فِيهِ خُصُوصِيّهُ فانتم مُخْطِئُونَ لَانَ السّجنَاءُ مُرَاقِبُونَ عَلِيِّ الدَّوَامِ وَكَذَلِكَ الامر ذاته يَنْطَبِقَ عَلِيُّ الْحُرَّاسِ فَالْحُرَّاسُ انفسهمم مُرَاقِبُونَ مِنْ قَبْلَ السّجنَاءِ فَهُمْ يَعْرُفُونَ عاداتهم وَشَخْصِيَّاتِهِمْ اُكْثُرْ مِنْ زوجاتهم اِنْفَسْهُمْ كَمَا ان مُعَظَّم الْحُرَّاسِ يُتَابِعُونَ الْحُرَّاسَ خَطُّوهُ بِخَطْوِهُ وَيَعْفُوَنَّ تَحَرُّكَاتِهِمْ وَتَوَجُّهَاتِهِمْ وَبَرْنَامَجِهِمْ الْيَوْمِيِّ وَكَذَلِكَ رُوتِينهُمْ الَّذِي يُؤَوِّدُونَهُ كُلُّ يَوْمٍ، الخصوصيه مُنْعَدِمَهُ بِالسُّجُونِ لِدَرَجَهُ اِنْهَ اذا كَانَ هُنَاكَ مَثَلًا حَارِسَانِ يَتَحَدَّثَانِّ فِي امر مَا وَصَادَفَ ان سَمْع هَذَا الْحَديثَ اُحْدُ السّجنَاءَ الَّذِي يَعْمَلُ فِي تَنْظِيف الْمَكَانِ مَثَلًا فَسَوْفَ يَعْرُفُ السِّجْنُ كَلَهُ الْحَديثُ الَّذِي دَار بَيْن الْحَارِسِينَ وَهَذَا مَا يَجْعَلَ السِّجْنُ مَكَانٌ لَا امان فِيهِ للخصوصيه او لِلتَّحَدُّثِ عَنِ الاسرار

 

:ثالثا / السّجنَاءُ يَتَدَرَّبُونَ اُكْثُرْ مِنَ الْحُرَّاسِ

ثَمَّهُ سجنَاءُ يَتَعَارَكُونَ مَعَ بَعْضهُمْ الْبَعْضَ فَقَطُّ لِتَحْسِينِ مهاراتهم القتاليه وَلِتَعْزِيزِ قُوتِهِمْ ليكونو مستعدين لِحَالَاتٍ الفوضي وَالشَّغَبَ حِينَ تَحَدُّثٍ، احيانا تبدا الْمُصَارِعَاتُ فَقَطْ للتسليه واحيانا تَكَوُّن بِدَافِعِ الْحِقدِ بَيْنَ السّجنَاءِ و الْحُرَّاسَ واحيانا اخري تَكَوُّن لِلتَّمَرُّنِ عُلِيَ رُدُودُ افعال الْحُرَّاسَ لِمُوَاجَهَتِهِمْ فِي المره المقبله وَلِمُعَرَّفِهِ كَيْفَ يَتَصَرَّفُ هَؤُلَاءِ الْحُرَّاسَ فِي حَالَاتِ الشَّغَبِ او الفوضي، وَلَانَ مُعَظَّمُ السُّجُونِ فِي حَاجِّهِ الِي تَوْظِيفِ مَزِيدِ مِنَ الْحُرَّاسِ وَنظَامِ السُّجُونِ يَفْتَقِرُ لِلتَّمْوِيلِ اللَّاَزِمِ فان نظَام تَدْرِيبِ الْحُرَّاسِ لَا يَتَطَلَّبُ ممراسه الْكَثِيرَ مِنَ التَّمَارينِ الرِّيَاضِيُّهُ بِالطَّبْعِ يُدَرِّبُونَهُمْ عَلِيَّ السيطره عُلِيَ السّجنَاءِ وَتَدْرِيبِهِمْ لَكُنَّ هَلْ يُدَرِّبُونَهُمْ عَلِيَّ المصارعه الاجابه هِي لَا لَكُنَّ علاوه عُلِيَ ذَلِكَ فان الْحُرَّاس يَسْمَحُ لِهُمْ بِحَمَلِ اسلحه قَاتِلَهُ، وَفِي بَعْضُ السُّجُونِ الامريكيه يَفْرِضَ عَلِيُّ الْحُرَّاسِ اِسْتِعْمَال أسلحله غَيْرَ قَاتِلِهِ مِثْلُ رَذَاذ الْفِلْفَلِ وَلَكُنَّ اولا قَبْلَ السَّمَاحِ للحارسم بِاِسْتِعْمَالِهَا ضِدّ السّجنَاءِ لِحُرَّاسِهِ نَفْسهُ فَعَلَيهُ اولا ان يُكَوِّنَ قَدْ جُرِّبَ اِسْتِعْمَالٌ هَذَا السِّلَاَحَ عِلَّيْ نَفْسهُ سَابِقَا وَكَمَا تَعْرُفُونَ فان هَذَا قَدْ يُسَبِّبَ عَائِقَا امام الْحُرَّاسَ لِحُمِلَ الْمَزِيدُ مِنَ الاسلحه لِلدّفَاعِ عَنِ النَّفْسِ وَهُوَ مَا يَجْعَلَ الْحُرَّاسُ يَبْتَعِدُونَ عَنْ مَشَاكِل الشَّغَبِ الَّتِي تَحَدُّث فِي السِّجْن

 

:رابعا / الْحَمَلُ والولاده فِي السِّجْنِ

مِنَ الافضل لِلنِّسَاءِ الْمَسْجُونَاتِ أَلَا يَنْجُبُنَّ بِالسِّجْنِ فالسجينه الَّتِي تُوَشِّكَ عَلِيُّ الولاده سَوْفَ تَمَرُّ بِتِلْكَ التجربه العصيبه وَحْدهَا بِالسِّجْنِ اذ لَا يَسْمَحُ لاحد مِنَ اهلها او اصدقائها بِالتَّوَاجُدِ مَهَا اثناء الولاده وَلَكِنهَا سَتُكَوِّنُ لِوَحَّدَهَا خِلَالَ فِتْرِهِ الْحَمَلِ يراقبهااحد الْحُرَّاسَ لِضَمَانِ عَدَمِ هُرُوبِهَا مِنَ السِّجْنِ حَيْثُ يَسْمَحُ لِلَامَ السجينه بِقَضَاءِ 24 سَاعِهِ مَعَ مَوْلُودِهَا وَبَعْدهَا يَسْلَمَ الْمَوْلُودُ لِشُخِصَ يَرَاعَاهُ وَبَعْدهَا تَعَوُّد الام لِلسِّجْنِ ان لَمْ يَكُنْ ذُلُّكَ سَيِّئَا كفايه فالام تَصْفِدُ بَعْدَ نُصْف سَاعِهِ مِنَ الولاده اي انها فَعَلِيًّا لَا تَحُضَّنَّ مَوْلُودُهَا سَوِيّ نُصْف سَاعِهِ فَقَطُّ وَهَذَا يُسَاعِدُ فِي اصابه بَعْضُ الامهات بِاِضْطِرَابَاتِ عُقُلِيَّهُ وَيَجْعَلُ الْاِنْجابُ فِي السِّجْنِ تُجَرِّبُهُ اسوا مِنْ تُجَرِّبَهُ دُخُولُ السِّجْنِ فِي حَدّ ذاته

 

:خامسا / الاوقات الممتعه بِالسِّجْنِ

تَنِصُّ الْقَوَانِينُ فِي غَالِبِيهِ السُّجُونِ ان لِلْمَسَاجَّيْنِ اوقات مُمْتِعهُ وَهِي تَتَلَخَّصُ فِي الماكل وَالْمُلَبَّسَ وَالْمَشْرَبَ فِيمَا عَدَا ذَلِكَ فَهُوَ يَعُدَّ اِمْتِيَازَا وَيَتَأَلَّفُ سِجِلُّ الْقَوَانِينِ فِي السُّجُونِ الاخري مِنْ نَحوِ ثَلَاثِينَ بَنْدًا تبدا بالعنايه بِمُمْتَلِكَاتِ السِّجْنِ وَتَصُلُّ الِيُّ شَيْئًا يَدَّعِي الاوقات الممتعه، وَلَكُنَّ عَدِمَ تَتَّبِعُ لِلْقَوَانِينِ يُؤَدِّي الِيُّ زِيادِهُ فِتْرِهِ السِّجْنِ او اِتِّخَاذَ اجراء تاديبي بِحُقِّ الْمُقَصِّرِ اما الاوقات الممتعه فَهِي بِمَثابِهُ هَدَّيْهِ تَمْنَحَ يَوْمِيَّا لِلسّجنَاءِ الَّذِينَ يُحَسِّنُونَ التَّصَرُّف وَتَعُدُّ مكافاه كَبِيرهُ لِلسّجنَاءِ لانَهُمْ تُعَطِّيهُمْ اُغْلِي مَا يُرِيدُونَ الًا وَهُوَ تَقْليلُ فِتْرِهِ السِّجْنِ، تَمْنَحُ الهديه لِقَاءَ اعمال مِثْلُ الْحُصُولِ عَلِيَّ شهَادُهُ الثانويه او االمشاركه فِي بَرْنَامَجِ اِجْتِمَاعِي عِلَاَجَيْ او الوشايه بِالسّجنَاءِ الاخرين، تَصُلَّ مُدُّهُ الاوقات الممتعه الَّتِي يَحْصُلَ عَلَيهِ السّجنَاءَ الِيُّ اُرْبُعْ خَمْسُونَ يَوْمًا فِي اُلْسُنْهُ اي ما يعادل نِسْبَتُهُ 15 % مِنَ اُلْسُنْهُ وَلََحَسُنَ الْحَظُّ ان هَذِهِ الفتره تَعُدَّ حَافِزَا قَوِيَّا لِمُعَظَّمِ السّجنَاءِ لِيُحَسِّنُوا التَّصَرُّفَ وَلِتَغْيِيرِ اسلوب حَيَّاتُهُمْ مِثْلُ الْعُنْفِ والاجرام

 

:سادسا / الْاِعْتِدَاءَاتُ الجنسيه اُقْلُ شوعا مِمَّا يَعْتَقِدُ

مِنَ الْمَعْرُوفِ ان الْاِعْتِدَاءَاتِ الجنسيه تَكَثُّر فِي السُّجُونِ وَتَكُونُ نِسْبَتُهَا كَبِيرُهُ وَلَكُنَّ عُلِيَ خِلَاَفُ الْمُعْتَقِدِ فان الْاِعْتِدَاءَاتِ الجنسيه الَّتِي تَحَدُّث فِي السُّجُونِ تَكُونُ مُعْظَمُهَا بِالتَّرَاضِي، حَيْثُ تُؤَكِّدَ التّقَاريرُ ان مُعَظَّم السّجنَاءِ يُقَرِّرُونَ طواعيه الْخَدُوعَ لِاِعْتِدَاءِ جِنْسِي بَغْيِهِ الْحُصُولِ عُلِيَ خَدَمَاتُ او التَّقَرُّبَ مَثَلًا مِمَّنْ يَعْتَقِدُونَ اِنْهَمْ يَمْسُكُونَ بِزِمَامِ الامور وَهَذَا الامر لَا يَعْلَمَهُ غَالِبِيُّهُ النَّاسِ الْعَادِيِينَ واظن بَانَهُ قَدْ يُسَبِّبَ صَدْمُهُ لِلْكَثِيرِ وَلَكِنهَا الحقيقه

 

: سابعا / الثقافه فِي السِّجْنِ

يَمُّكُنَّ لِلسَّجِينِ ان يُقَضِّيَ الْوَقْتُ الَّذِي يُمِرَّ عَلَيهِ بِالسِّجْنِ ان يَفْعَلُ اشياء مُفِيدهُ مِثْلُ القراءه وَالتَّثَقَّفَ قَدْ يَبْدُو الامر سَهِل لِلَغَاَيْهِ وَلَكِنهُ اُصْعُبْ مِمَّا يَبْدُو عَلَيهِ اذ يَفْتَرِضُ ان تَكُونَ الْكُتُبُ الَّتِي سَيُحْصَلُ عَلَيهِ السَّجِينَ جَديدهُ وَمَشْحُونَهُ مِنْ شُرُكهُ امازون عَبِرَ الْبَريدُ الْوَطَنِيُّ السَّرِيعُ لِضُمَّانِ ان تَكَوُّنَ الْكُتُبُ خَالِيُّهُ مَنِ اي شئ يَدْعُو للشبهه فَالْكُتُبَ ذَاتُ الاغلفه السميكه اما تُعَادُّ او تَنْزِعُ اغلفتها وَذَلِكَ قَدْ يَحُدَّ مِنَ الْكُتُبِ المتحاه لِلسّجنَاءِ وَلَانَ الْكُتُبُ تَعُدُّ اِمْتِيَازَا فان الْكُتُب تُؤَخِّذُ مِنَ السَّجِينِ كَنَوْعِ مِنَ الْعقَابِ فِي حَالِهِ اساء السَّجِينَ التَّصَرُّفَ، ان اوقات الْفَرَاغ تَشْجَعُ السّجنَاءُ عِلَِّيُّ الدراسه الاكاديميه لِحَسُنَ التَّصَرُّفُ فِي اِلْحِيَاهُ بَعْدَ الْخُرُوجِ مِنَ السِّجْنِ لَكُنَّ المشكله هِي ان اِغْلِبْ الْكُتُبَ العلميه مُغَلَّفهُ بِغِلَاَفِ سميك بالاضافه الِي ان مَوَاضِيع الْكُتُبِ تَخْضَعُ لِلْفَحْصِ وَوَفَّقَا لِقَوَانِينِ مَكْتَبِ السُّجُونِ الفدرالي فان الْكُتُبَ لاتقبل فِي حَالِهِ مَا اذا كَانَتْ تَهَدُّدُ الامن وَالْاِسْتِقْرَارَ وَالنّظَامَ او اذا كَانَتْ تَهَدُّدُ بِعَمَلِ اجرامي ذَلِكَ يُعَنِّي اِنْهَ لَا يَسْمَحُ لِلْكُتُبِ الَّتِي تَشْرَحَ الْهُرُوبُ مِنَ السِّجْنِ او اي شئ قَدْ يَضُرُّ بِمُصْلِحِهِ السُّجُونِ

 

: ِثامنا / بْدَاعُ السّجنَاءِ بِمَا لَدَيهُمْ

عَنْدَمَا يُكَوِّنَ لَدَيكَ الْكَثِيرَ مِنَ الْوَقْتِ يَمُكُّنَّكَ ان تَبْدَعَ كَثِيرَا حِسِّنَا ان السّجنَاءَ لَدَيهُمْ الْكَثِيرَ مِنَ الْوَقْتِ وَلَكُنَّ لَيْسَ لَدَيهُمْ الْكَثِيرَ مِنَ الواد للابداع لِذَلِكَ يستخدومن الْمَوَادَّ القليله والبسيطه المتوفره لَدَيهُمْ فَمَثَلًا اطباق الاكل وَالْمَنَادِيلَ الورقيه والاشياء البسيطه الاخري مِنَ الْمُمْكِنِ ان تَصَنُّعَ اجساما لاشياء اخري مِثْلُ ادوات لَعِب الشِّطْرَنْجِ والاوني وَغَيْرهَا مِنْ مَوَادّ الزينه وَالْاِسْتِعْمَالَاتِ المتعدده فَاُغْلُفْهُ العلكه وَالْحلْوِيَّ مَثَلَا يَمِّكُنَّ ان تَسْتَخْدِمُ لِصُنَّاعِهِ قِلَاَدِهِ او حُتِّي حزَامَ فَكُلَّ نفايه فِي السِّجْنِ يعاد اِسْتِخْدَامَهَا وَتَحْوِيلَهَا الِي شئ جَديدَ يَسْتَخْدِمَهُ السّجنَاءُ

 

: تاسعا / الْوُشُومُ المتنوعه بِالسِّجْنِ

هَلْ لَاحَظْتُم ان جَمِيعَ السّجنَاءِ او اِغْلِبْهُمْ لَدَيهُمْ وَشْمَا عَلِيّ اجسامهم مِنْ نَوْعَا مَا وَهَلْ فَكِرْتُم اِنْهَمْ حَصَلُوا عُلِيَ ذَلِكَ الْوَشْمَ وَهُمْ فِي السِّجْنِ، حَسَّنَا لدِيُّ السّجنَاءِ الْعَدِيدِ مِنَ الادوات الَّتِي يَسْتَخْدِمُونَهَا لِصُنَّاعِهِ الْوَشْمِ وَكَلَمَّا صُودِرْتِ الادوات الَّتِي يَسْتَخْدِمُونَهَا يَصْنَعُونَ ادوات جَديدَهُ حَيْثُ ان تَصْنِيعَهَا وَتَرْتِيبَهَا امر بَسيط اما تَعْقِيمَهَا وَتَنْظِيفَهَا فَهُوَ امر صَعْبٌ وَيَشْكَلَ تَحَدِّي بالنسبه لِهُمْ وَلَكُنَّ تِلْكَ الْوُشُومَ مُنْتَشِرَهُ جِدَا بِالسُّجُونِ

 

: عاشرا / إمتلاك اسلحه فِي السِّجْنِ

لَا شَكُّ بَان السّجنَاءِ مَمْنُوعُونَ مَنِ اِسْتِخْدَام الاسلحه او اي شئ يُمْكِنَ اِسْتِعْمَالُهُ كَسِلَاَحِ فِي السِّجْنِ لِذَا ان اراد اُحْدُهُمْ الْحُصُولَ عُلِيَ سِلَاَحُ عَلَيهِ ان يُكَوِّنُ مُبْدِعُ حَيْثُ يَمِّكُنَّ لِلسَّجِينِ الْمُبْدِعِ مِنْ صُنَّاعِهِ سِلَاَح مَنْ هِدْم الاشياء الكبيره وَشَحَذَهَا لِلْحُصُولِ عُلِيَ سِلَاَحُ جَديد بَسيط وَلَكِنهُ لِطَالَمَا فَعَالُ بالنسبه لِلسَّجِينِ وَمَنْ اِشْهَرْ الاسلحه الَّتِي تصدرمن السّجنَاءَ اقفال معدينه دَاخَلَ جَوَارِبُ وَدَعْمَاتُ اُسْرُهُ مَكْسُورهُ وَلَدِي السّجنَاءِ ايضا طُرِقَ مُبْتَكِرُهُ لاخفاء اسلحتهم حُتِّي لَا يَتَمُ مُصَادَرَتِهَا مِثْلُ تَغَطِّيِهِ سِلَاَح مَثَلَا بِطَبَقِهِ مَنْ مَعْجُون اسنان مَخْلُوطهُ بِطَبَقِهِ اخري لِتَبْدُوا وَكَانَهَا الاسمنت وَيَسْهُلُ اخفاؤها، اي كَانَتْ الماده الَّتِي مَعكَ واعطيتها لِلسَّجِينِ فَبِاِسْتَطاعِهُ السَّجِينِ تَحْوِيلَهَا لَادَّاهُ قَاتِلَهُ فِي النهايه كَمَا تعلومن ان السِّجْنَ مَكَان مُوحَش جِدٍّ، واننا بِلَا اُدْنِي شَكٌّ لَا نُرِيدُ ان نُكَوِّنُ هُنَاكَ يَوْمَا لِذَا يُبَقِّيَ الْاِلْتِزَامُ بِالْقَوَانِينِ هُوَ الْحَلُّ الامثل لِتَجْنِيَ الْوُقُوعُ فِي امور السُّجُونَ


bottom of page